A local newspaper has started covering Kuwaiti blogs. In many countries, this might be perceived as a positive step but some Kuwaiti bloggers have their reservations.
According to Exzombie:
يحسب على الدكتور عدم حياديته في الطرح رغم توضيحنا له مرارا حول المجتمع التدويني الكويتي، فهو دائما يصور هذا المجتمع بان جمه ليبرالي رغم ان المدونات التي اعلنت توجهاتها تشكل نسبة ضئيلة من مجمل المدونات الكويتية، فضلا عن ان مدوناتنا الليبرالية لا تمثل سوى كسر بسيط من هذه المدونات، و تحامل غير مهني على الاخوان او الاقطاب الاسلامية و احتواء الكثير من ما يسطره من مغالطات دالة على سطحية الرؤية في المجتمع التدويني،
Krakatoa-q8 too has his reservations and says:
ثم طينها الاخ رئيس قسم التكنولوجيا و العلوم..بوضعه لمقابلة ( الله اعلم من اين اتى بها ) عن مقابلة مع مدون مصري؟؟!! لحظه لحظه..هل الكويت تعاني من قلة مدونين حتى تذهب الى ارض الكنانه وتقابل مدون مصري لانعلم اصله من فصله يتحدث في امور سياسية تخص دولة اخرى ونحن في الكويت وكمدونين لا نوصي بالتدخل بشؤون الدول الاخرى فلدينا مايكفينا من المشاكل والبلاوي والعلل، حنا شكو والمدونين المصريين..شنو دخل اهلنا فيهم..ماذا تريدنا يا جمال ان نتوقع مستقبلا ؟؟مقابلة مع مدون موزامبيقي او مقابلة مع مدون من جزر الاباطور مثلا؟؟يجدر بالاشارة الى ان المقابلة مسرووقة حرفيا من موقع نافذة كارنغي على الشرق الاوسط..مع مدون اسمه ساند مونكي..يعني حتى اشارة الى المصدر..ماميش!!!!
It is worth mentioning that the interview has been lifted word to word from the Carnegie Endowment site on the Middle East. It is with a blogger called Sandmonkey and there isn't even a reference to the site it was taken from in the article!!
As You Like has another take on the issue and is concerned with the nationality of the page editor. He writes:
ظـهرت في الاسابيع الماضية صـفحة في جريدة القبس تهتم بشؤون المدونات، في بداية نشأة الصـفحة، اهتم الجريدة ببعض المدونات، مدونات نفـتخر بها نحن كـ مدونين، لكن ان يتم استغلال الصـفحة لصـعود الموجة، على حسابنا، فهذا مانرفضه، خصوصاً ان يكـون الصاعد على هذه الموجة شخص “عـراقـي” لايمت للكويت بصلة.
هذا الـعراقي، رأيت ردوده في احدى المدونات العزيزة علينا، يشـبه احدى الجماعات السياسية في الكويت بأنها “قذرة” وكـ”الزبالة”، وهذا ما لا نرضاه على ابناء الكويت، سواء اختلفنا معهم، ازدادت حدة النقاش بيننا، الا اننا نظل في الاخير كويتيين،.